أعلمه الرماية كل يـومٍ فلمّا أشتد ساعده رماني
وكم علمته نظم القوافي فلمّا قال قافيةٍ هجانـي
السلام عليكم ورحمة الله
في البيتين السابقين أعلاه عنوانا لما أريد أن أصل إليه
في موضوعي الذي أرجو أن يجد قبولا من البعض وهو بلا شك
أضحى واضحا بما نراه الآن سائدا في جل حياتنا ألا وهو الجحود
والنكران لصانعي المعروف لمن وضعوا أيديهم بأيدينا للرقي
والسمو والعطاء فلمّا أخذنا منهم تنكرنا لهم ولم نسدِ لهم
ما يستحقون من الشكر وفاءً !!!!!!ماذا تفعل حينما تجد نفسك
وقد تنكر لك من حولك بل وطعنك في الخفاء بعيدا عن المثاليات
التي يرددها البعض شعارا لا محل له من الإعراب "
اعمل
الخير وارميه
في البحر "
باللهجة المصرية